بين الكورونا والزلزال
لم يكن ينقص المواطن في سوريا الذي يعيش برغد اقتصادي ورفاه اجتماعي إلا الكورونا والهزات الزلازل المتعاقبة، فتراه تائه بين الحجر في المنزل خوفاً من الكورونا والهروب من المنزل خوفاً من الزلزال. أي لعنة حلت بنا نحن السوريين؟.
Visited 7 times, 1 visit(s) today