عبي بالخرج

من عاداتنا التي نفخر بها أنه حين تفقد الحكومة ثقة الناس تقوم مباشرة بالاعتذار عن تقصيرها وفشلها ثم تستقيل حياء

في مكان يعبثون بالأخلاق والأقدار, ماذا لو كنتَ موظفاً نزيهاً أو من باقي طائفة الفقراء مادياً وخيّروك بين الذهاب في

بقيتُ أكثر من نصف ساعة أفكر أين سأضع علبتي الفتيامين والكلس التي أتتني كهدية من أحد معارفي المغتربين. لأرى أن

مع انطلاق الموسم السياحي في سورية، وانتشار الأسعار المعلنة عن كلفة الطعام لشخصين في أي مطعم ريفي متواضع، أو كلفة

في محاولة (متعوب عليها) لمنع الاعتداءات الإلكترونية واختراق الشهادة الثانوية. اعتدنا (تعطيل حياتنا كم ساعة) عبر قطع الاتصالات والانترنت في

ازدادت سرقة مضخات المياه من مداخل الأبنية في مناطق المخالفات في العاصمة دمشق لدرجة أنها أصبحت تقض مضاجع السكان وتؤرقهم،

تسجل حركة الشحن والتصدير يومياً عبر منفذ نصيب الحدودي حركة جيدة ويصل متوسط البرادات التي تعبر يومياً بحدود 30 شاحنة

بما أن غالبية مشاكل البلد هو بسبب وصول أشخاص إلى كراسي أكبر من مقاساتهم بكثير .. وبما أن بعض أولي

على الرغن من ارتفاع سعر الصرف والمحروقات وأسعار الاسمنت والحديد وزيادة كلفة البناء إلا ان أسعار العقارات في سوية تنخفض