مش عيب

بعد حوالي الأسبوعين على قرار الحكومة السورية رفع الدعم عن المشتقات النفطية، والتي تخيل للجميع أن سوق المشتقات النفطية السوداء

أعاد التدهور المعيشي والاقتصادي الذي تشهده سوريا أخيراً، على خلفية رفع الدعم الحكومي عن المحروقات وغيرها من المواد المدعومة، حديث

رفعت وزارة النفط أسعار المحروقات ولأول مرة يتم تحديد سعر مادة المازوت بالسعر الحر، وحددت سعر الليتر رسميا 11550 ليرة

كتب وزير التموين السابق الدكتور عمرو سالم إن كل الدعوات التي تسمى سلمية مثل ما يسمونه حركة ١٠ آب أو

الضريبة تأكل نصف الزيادة.. السوريون يندمون على ساعة المطالبة بزيادة الرواتب وارتفاع جنوني بالأسعار بعد ساعات قليلة على قرار زيادة

أثار خبر افتتاح وزير التربية “دارم طباع”، المختبر الافتراضي السوري ثلاثي الأبعاد جدلاً كبيراً بين الناشطين في السوشيل ميديا. بينما

أدت تدهور الحالة المعيشية في سوريا وارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية، وارتفاع مستلزمات الانتاج إلى توجه عدد كبير من السوريين

بلغت الكميات المسوقة من القمح حتى الآن حوالي 750 ألف طن لمؤسستي الحبوب وإكثار البذار بحسب آخر احصائيات وزارة الزراعة

في زمن سيطرة “آلهة” الألواح الشمسية والمولدات وشفاطات الماء الصينية والايطالية . من حقنا أن نشرب بدلاً من ترك مياه