Uncategorizedسوشيال ميديامن هنا وهناك

“إننا محكومون بالأمل”.. برنامج انتخابي للمرشح العسكري المسرح والكاتب الصحفي تمام ميهوب

دمشق..
المرشح الى مجلس الشعب المسرح من الجيش الذي خدم في دورة 102 الشهيرة ورافق الجنود الابطال لنقل انتصاراتهم الكاتب الصحفي والاديب تمام ميهوب يقدم لكم بيانه الانتخابي على أمل أن يفوز بثقتكم … الاستاذ تمام من بيئة نقية وطيبة يعمل من دون كلل أو ملل موقع A2Zsyria يتمنى له التوفيق والنجاح كون هذه الخبرات هي الأمل الوحيد المتبقى لنا في سوريا..

-إنشاء جائزة تدعى “جائزة الدولة لمحاربة الفساد” تمنح لكل صحفي أو إعلامي أو مواطن صالح يقوم بكشف قضايا فساد كبيرة بالوثائق المحكمة والأدلة القاطعة تنعكس إيجاباً على معيشة الشعب، ويمنح حصانة قانونية لمدى عامين قابلة للتجديد وجائزة عينية تشجيعية.
-المطالبة بإلغاء منح الحصانة لأعضاء مجلس الشعب، وعدم منحهم أي امتيازات من قبيل منازل-رواتب وغيرها.[الكثيرين من ممثلي المحافظات السورية بعد انتخابهم يسكنون مدينة دمشق في منازل يقدمها مجاناً مجلس الشعب لأعضائه، ويتعذر على أبناء مدنهم ودوائرهم الانتخابية الالتقاء بهم] لأن المرشح إلى مجلس الشعب هدفه خدمة الشعب. ومن كان هذا هدفه فمن الحكمة أن يعمل مجاناً لتحقيق هذا الهدف النبيل.
-تفعيل دور الشعب في مراقبة أداء أعضاء المجلس، وذلك بإنشاء موقع إلكتروني يتبع لمجلس الشعب يدعى “بنك أفكار الشعب” يحق لكل مواطن سوري أو مغترب سوري أن يقدم فكرته الجديدة المحكمة في كافة المجالات مع التركيز على الاقتصادي والمعيشي، ليصار إلى دراستها من قبل لجنة مختصة من الخبراء والحكماء للوقوف على مدى فاعلية الفكرة، بعدها يحصل صاحب الفكرة على رقم معياري ويتم عرض فكرته على الموقع مذيلة باسمه ورقمه الوطني، وفي حال تمت الموافقة مع قبل المجلس على تنفيذ الفكرة، يشرف صاحب الفكرة على تنفيذها. ويلعب هذا الموقع دور صلة الوصل مع الشعب للاستماع إلى أرائه وتطلعاته. كما يعرض كل فترة الموقع استطلاعاً للرأي وتصويتاً على أداء أعضاء المجلس.
لهم الحق في حجب الثقة عن أي عضو مجلس شعب، يقيم أداؤه على أنه سلبي. أو وسمه بسمة عضو مجلس مخيب لآمال الشعب.
-تأهيل عناصر دورات( 102-103-104-105-106 وما يليها…) علمياً ودراسياً وإدارياً، ليشاركوا في مسيرة إعادة الإعمار، لأنهم شهداء أحياء وهم الأقدر على تحدي الصعاب وهم الأصدق في مكافحة الفساد. فأضعف الإيمان أن تكافئهم الدولة في توفير بيئة ملائمة ودعم جدي ليدخلوا إلى مؤسساتها ويصبحوا مسؤولين فيها ويديروا المؤسسات بعقلية المقاتل الوطني الصادق.
– تأسيس مدن صناعية جديدة في كل المحافظات السورية مختصة بالشباب (الأولوية لذوي الشهداء والمسرحين).
– إستحداث شركات حكومية جديدة عملاقة توفر فرص عمل لآلاف الشباب السوري، مختصة في الإنشاء والتعمير. لكن بعقلية عمل جديدة تعتمد السرعة في التنفيذ ومبدأ المراقبة اليومية وتحديد جداول زمنية للتنفيذ.
-منح الجنود المسرحين ممن قدموا خيرة سنوات عمرهم وشبابهم لوطنهم، بطاقات شرف تمنحهم (تخفيضات على وسائل النقل العامة والخاصة-الروضات والحضانات والمدارس الحكومية والخاصة- المشافي- المؤسسات التابعة للدولة ومن في حكمها…) لرد بعض جميلهم وتقديراً لتضحياتهم.
– وسأطالب إلى جانب زملائي من المرشحين المسرحين بتحديد سنوات الخدمة الاحتياطية ورفع قيمة التعويض الممنوح لهم، وتفعيل العمل بقانون توظيف المسرحين، ومنحهم قروضاً ميسرة. واكتتاب على شقق سكنية بتسهيلات جدية.
-وأطلب من الناخبين، في حال لم أقم بدوري بشكل فاعل في المجلس فيما يتعلق بطرح مشاكلكم والمطالبة بحقوقكم، رفع دعوى علي أمام القضاء، بتهمة تخييب أمل الشعب وتطلعاته، تكريساً لمبدأ المحاسبة لأي شخص كان في موقع المسؤولية.
-إنشاء مجالس مختصة بتجميل المدن. فمن المؤسف أن تلقب دمشق بعاصمة الياسمين ويقتصر وجود الياسمين فيها على بعض حدائق المنازل الفاخرة. تعمل هذه المجالس على تجميل كافة المدن السورية باللوحات الجدارية-زراعة الأشجار المثمرة في الحدائق والشوارع- تحويل وسط المدن إلى حدائق غناء بحق، فبالإضافة إلى دور الأشجار في تعديل حرارة الطقس وتأثيرها على المناخ يمكن للشعب الاستفادة من ثمارها. وتعد نقطة اجتذاب للسياح الأجانب أيضاً.

تفاصيل البرنامج الانتخابي كاملةً لمحبي القراءة:
-تأسيس مدن صناعية جديدة في كل المحافظات السورية مختصة بالشباب (الأولوية لذوي الشهداء والمسرحين)، تشرف عليها مؤسسات الدولة، وشرطها ألا يتجاوز عمر الشاب أكثر من 40 عام، وذلك دعماً لفئة الشباب وتشجعيهم للانخراط في العمل وإدارة المشاريع الصغيرة. تقوم الدولة بتأمين كافة الآلات والوسائل اللوجستية اللازمة لانطلاق المشاريع متناهية الصغر. وتبرم عقود استثمار مع هؤلاء الشباب. وتعمل مؤسسات الدولة على تسويق المنتجات في كل أرجاء الوطن وتصدير الفائض.
-إستحداث شركات حكومية جديدة عملاقة توفر فرص عمل لآلاف الشباب السوري، مختصة في الإنشاء والتعمير. لكن بعقلية عمل جديدة تعتمد السرعة في التنفيذ ومبدأ المراقبة اليومية وتحديد جداول زمنية للتنفيذ، بوجود ممثل إعلامي عن الشركات يطلع الناس بشكل دوري على سير العمل والتنفيذ والصعوبات. وإطلاع الشعب على مسار العمل يومياً عبر نصب كاميرات بث مباشر تبث يومياً على مدى 24 ساعة لإظهار حجم التنفيذ، وبإمكان أي مواطن الإطلاع عليها.
الهدف من إنشاء هذه الشركات هو الاعتماد على ذاتنا في مرحلة إعادة الإعمار، فمن المؤسف للغاية أن نعتمد على الأصدقاء والحلفاء بالكامل في مرحلة إعادة الإعمار. علينا تكريس مبدأ الاعتماد على الذات ومنح فرصة للشباب في بناء الوطن من جديد.
-تأهيل عناصر دورات( 102-103-104-105-106 وما يليها…) علمياً ودراسياً وإدارياً، ليشاركوا في مسيرة إعادة الإعمار، لأنهم شهداء أحياء وهم الأقدر على تحدي الصعاب وهم الأصدق في مكافحة الفساد، والنهوض بالوطن من جديد. فهم حموا سورية من الإرهاب وتصدوا للجماعات التكفيرية بكل شجاعة وقد بذل الكثيرون منهم أرواحهم ودماءهم للذود عن الوطن وأبنائه، فأضعف الإيمان أن تكافئهم الدولة في توفير مناخ ملائم ليدخلوا إلى مؤسساتها ويصبحوا مسؤولين فيها ويديروا المؤسسات بعقلية المقاتل الوطني الصادق. والأولوية لهم. شجاعتهم استثنائية وقدرة تحملهم كبيرة وبأسهم مهاب وكلامهم أفعال. من المؤسف ألا نرى مسؤولاً واحداً في البلاد كان على خط الجبهات أو قدم فلذة كبده شهيداً لهذا الوطن، لذلك فجميع القرارات التي تصدر بخصوص المسرحين والشهداء لا تلبي مطالبهم وطموحاتهم، لسبب رئيسي يتمثل في عدم وجود مسؤول واحد –أو إن وجدوا فلا يتجاوز عددهم أصابع اليد- يكون عضواً في اللجان التي تشرع القوانين الخاصة بالمسرحين وذوي الشهداء.
-منح الجنود المسرحين ممن قدموا خيرة سنوات عمرهم وشبابهم لوطنهم، بطاقات شرف تمنحهم (تخفيضات على وسائل النقل العامة والخاصة-الروضات والحضانات والمدارس الحكومية والخاصة- المشافي- المؤسسات التابعة للدولة ومن في حكمها…) لرد بعض جميلهم وتقديراً لتضحياتهم.
-وسأطالب إلى جانب زملائي من المرشحين المسرحين بتحديد سنوات الخدمة الاحتياطية ورفع قيمة التعويض الممنوح لهم، وتفعيل العمل بقانون توظيف المسرحين، ومنحهم قروضاً ميسرة.
-إيجاد استراتيجية وطنية للسكن. وإعلان السكن أزمة وطنية بحاجة إلى حل سريع وفاعل وملموس، تفعيل مراقبة الإعلام بكل وسائله على تنفيذ المشاريع السكنية، تأسيس شركات سورية عملاقة مختصة في الإنشاء والتعمير توفر مئات آلاف فرص العمل للشباب وتقلص حاجتنا إلى شركات أجنبية للإعمار.
– مطالبة الحكومة بوضع استراتيجية واضحة لحل قضايا السكن العشوائي، فهذه المناطق تشكل أكثر من 60% من المناطق السكنية في دمشق، ويحق لسكان هذه المناطق امتلاك منازل مناسبة للعيش. دون لجوء الحكومة إلى إبعادهم من وسط دمشق، إلى الضواحي البعيدة. فهؤلاء يشكلون الطبقة المتوسطة التي حمت الدولة من الانهيار، وأغلب السكان من العاملين في مؤسسات الدولة ومن عناصر الجيش العربي السوري. وهم صمام أمان الدولة. تخصيص أموال وإمكانيات لبلديات المناطق العشوائية.
-إحداث جائزة الدولة في الاقتصاد تمنح كل عام لمن يقدم مشروعاً اقتصادياً متكاملاً مع التركيز على المشاريع التي تساهم في رفع السوية الاقتصادية للطبقات الأشد فقراً في المجتمع. ومنح الفائز جائزة عينية تقدر بـ عشرين مليون ليرة، بالإضافة إلى إشرافه الكامل على تنفيذ المشروع.
-تفعيل دور الشعب في مراقبة أداء أعضاء المجلس، وذلك بإنشاء موقع إلكتروني يتبع لمجلس الشعب يدعى “بنك أفكار الشعب” يحق لكل مواطن سوري أو مغترب سوري أن يقدم فكرته الجديدة المحكمة في كافة المجالات مع التركيز على الاقتصادي والمعيشي، ليصار إلى دراستها من قبل لجنة مختصة من الخبراء والحكماء للوقوف على مدى فاعلية الفكرة، بعدها يحصل صاحب الفكرة على رقم معياري ويتم عرض فكرته على الموقع مذيلة باسمه ورقمه الوطني، وفي حال تمت الموافقة مع قبل المجلس على تنفيذ الفكرة، يشرف صاحب الفكرة على تنفيذها. ويلعب هذا الموقع دور صلة الوصل مع الشعب للاستماع إلى أرائه وتطلعاته. كما يعرض كل فترة الموقع استطلاعاً للرأي وتصويتاً على أداء أعضاء المجلس.
لهم الحق في حجب الثقة عن أي عضو مجلس شعب، يقيم أداؤه على أنه سلبي. أو وسمه بسمة عضو مجلس مخيب لآمال الشعب.
-إنشاء جائزة تدعى “جائزة الدولة لمحاربة الفساد” تمنح لكل صحفي أو إعلامي يقوم بكشف قضايا فساد كبيرة بالوثائق المحكمة والأدلة القاطعة تنعكس إيجاباً على معيشة الشعب، ويمنح حصانة قانونية لمدى عامين قابلة للتجديد وجائزة عينية تشجيعية.
-إنشاء مجالس مختصة بتجميل المدن. فمن المؤسف أن تلقب دمشق بعاصمة الياسمين ويقتصر وجود الياسمين فيها على بعض حدائق المنازل الفاخرة. تعمل هذه المجالس على تجميل كافة المدن السورية باللوحات الجدارية-زراعة الأشجار المثمرة في الحدائق والشوارع- تحويل وسط المدن إلى حدائق غناء بحق، فبالإضافة إلى دور الأشجار في تعديل حرارة الطقس وتأثيرها على المناخ يمكن للشعب الاستفادة من ثمارها. وتعد نقطة اجتذاب للسياح الأجانب أيضاً.
-المطالبة بإلغاء منح الحصانة لأعضاء مجلس الشعب، وعدم منحهم أي امتيازات من قبيل منازل-رواتب وغيرها.[الكثيرين من ممثلي المحافظات السورية بعد انتخابهم يسكنون مدينة دمشق ويتعذر على أبناء مدنهم ودوائرهم الانتخابية الالتقاء بهم] لأن المرشح إلى مجلس الشعب هدفه خدمة الشعب. ومن كان هذا هدفه فمن الحكمة أن يعمل مجاناً لتحقيق هذا الهدف النبيل.
-وأطلب من الناخبين، في حال لم أقم بدوري بشكل فاعل في المجلس فيما يتعلق بطرح مشاكلكم والمطالبة بحقوقكم، رفع دعوى علي أمام القضاء، بتهمة تخييب أمل الشعب وتطلعاته، تكريساً لمبدأ المحاسبة لأي شخص كان في موقع المسؤولية.
-دفع المستثمرين السوريين ورجال الأعمال إلى إنشاء مشاريع استثمارية وصناعية بإشراف الدولة [يكون للدولة فيها مساهمة] في الدول الحليفة، مثل ايران وروسيا والصين بالإضافة إلى كافة الدول الأسيوية مثل ماليزيا وأندونيسيا، والاتفاق مع حكومات هذه الدول التي أعلنت إدانتها لقانون قيصر، على تمويل المستوردات السورية بالعملة المحلية لهذه الدول، أي تقوم الشركات السورية المستثمرة بفتح حساب لها في البنوك المركزية لهذه الدول وكلما اتفقت الحكومة على استيراد منتج ما، يتم تمويل شرائه من حسابات الشركات السورية العاملة هناك. وطبعاً نحن نعول على ذكاء رجال الأعمال السوريين في إنجاح هذه الشركات. وهذا يخفف أعباء كثيرة في تأمين النقد بالعملة الأجنبية لتمويل المستوردات، وتقلص اعتمادها على الدولار.
وهذه الخطوة ستكون أولية ريثما تنطلق عجلات إنتاج المصانع ونصبح قادرين على صناعة كل احتياجات شعبنا.

A2zsyria

Visited 16 times, 1 visit(s) today