هل سيعود للتعليم العام بريقه الذي بدأ يخفت
دمشق..
عندما لا يتردد بعض الأهالي بدفع مئات الألوف للمدرسين والمعلمين من أجل تأهيل أبنائهم ومساعدتهم للتوق بفرصة مقعد في مدارس المتفوقين والمنافسة هذا العام 17 الف تلميذ وطالب
وفي ظل هكذا تنافس رهيب، فإنه من السهل على من يشاهد بأم عينيه ويعيش مآسي التعليم العام من أن يستوعب ذلك لإدركه الفرق الرهيب في الامكانيات والتسهيلات التي توضع تحت تصرف هذه المدارس وباقي المدارس العامة.
كم هو جميل أن تكون أعداد للتلاميذ في كل الصفوف كما هي في المتقفوقين.
وكم هو رائع أن يعود للتعليم العام بريقه الذي بدأ يخفت.
لن نضع أي سؤال برسم أي كان لأن مآسينا أكبر من قدرة وإمكانية مؤسساتنا على حلها. كان الله في عوننا جميعاً.
A2Zsyria
Visited 13 times, 1 visit(s) today